THE FACT ABOUT السفر في زمن الأوبئة THAT NO ONE IS SUGGESTING

The Fact About السفر في زمن الأوبئة That No One Is Suggesting

The Fact About السفر في زمن الأوبئة That No One Is Suggesting

Blog Article



هو محق. وبالله إذا التقينا غدًا فسوف يهاجم البيزنطيون نسائنا وأطفالنا وسيهاجم شعب فارس نساء وأطفال العراق.

الغريب أن هذه المواضيع لم تنشر لها تراجم أو مصادر من الإنكليزية مثلا أو لغات أخرى شهيرة سوى العربية. يبدوا أن السبب وراء هكذا أقاويل إما عدم تفهم العامة لمفهوم النسبية وقوانينها أو لأن المراجع العربية تفتقر للمصادر في كثير من الكتب والمقالات العلمية.

الانتخابات الأميركية ومعارك الاستقطاب السياسي في الغرب آخر الأخبار

– الاعتقاد بأن لنا في هذا المرض والبلاء أجر إن نحن صبرنا، وقد قال رسول الله ﷺ: ” الطاعون شهادة لكل مسلم “، وإننا نحسب أن من مات بوباء الكورونا مثل من مات بالطاعون إذا كان المبتلى ذا نية على الشهادة وصبر على البلاء وشكر لله على كل حال.

المواد المنشورة في الموقع لا تعبّر بالضرورة عن رأي إسلام أون لاين

يضرب الفيروس الوبائي الجسد بشكل مباشر، فيضع المصاب به في حالتين، الأولى، الألم والعذاب والوجع وضيق النفس والسعال والغثيان الدائم، والحجر لمدة طويلة، وربما في النهاية الشفاء أو الموت. ولكنه يصيب أيضاً المصاب نفسه وغير المصاب، فينتشر الهلع والخوف واللايقين وانتظار الحل، والخوف من الآخر، وهذا كله ينتقل من فرد إلى فرد إلى أن يصبح جماعياً، ومن الجماعة إلى الشعب ومنه إلى الشعوب وهكذا دواليك، حتى يلتّف حول العالم، فيتساوى الفيروس المادي بالفيروس النفسي، ويسيران في جسد ونفس البشر بشكل متواز، وهذا ما يؤسس "بسيكولوجيا" جديدة لدى البشر، تتلخّص بالوسائل النفسية الجماعية التي يتعاملون بها مع الوباء، وهي ما يسمى "بسيكولوجية" الأوبئة.

تشهد المجتمعات موجات من الخوف الجماعي عند تفشي الأوبئة، كما تحدث ثورة في التفسيرات المرتبطة بأسباب هذه المعاناة الجماعية جراء الوباء، وتتسبب في موجة من التناقضات القيمية، فالأوبئة بطبيعتها أمراض جديدة، لا تتوافر بشأنها معلومات أو توقعات بكيفية انتشارها ومكافحتها، ولا يوجد علاج لها.

وسرعان ما وصلت السفن الجنوية إلى سواحل مصر ومدنها، ليعم "الموت الأسود" جنوبي وشمالي المتوسط وأوروبا الغربية.

الحج في أيام الوباء.. من الطاعون إلى الكوليرا إلى كورونا

يتضح هذا في خاتمة الرواية حيث نقرأ: "بكتيريا الطاعون لا تموت ولا تزول أبداً، وأنها يمكن أن تبقى عشرات السنين نائمة في قطع الأثاث والغسيل، تنتظر بطول أناة في الغرف والأقبية وصناديق الأمتعة والمناديل والورق، وقد يجيء يوم، لبلية البشر وعبرتهم، يوقظ فيه الطاعون جرذانه ويرسلهم كي يموتوا في مدينة هانئة".

ويرى أن هذا يدعم ما يسميه (حدس حماية التتابع الزمني) الذي يقول إن قوانين الفيزياء تتآمر لمنع الأشياء الميكروسكوبية من السفر في الزمان. ويرى بول ديفيز أن وجود جسر للزمان ما هو إلا مفهوم مثالي لا يضع في حسابه الموقف الفيزيائي اللاواقعي للثقب الأسود في الكون، وأنه على الأرجح أن هذا الجسر المثالي لابد أن يتحطم داخل الثقب الأسود. ومع ذلك فإن ما يجري داخل الثقب الأسود سيظل مثيرا للبحث العلمي والتأمل العقلي، وأنه يستطيع أن يكشف لنا عن مزيد من جوانب الطبيعة التي يتسم بها الزمن.

“الحاجة إلى علم مقدس” .. التُّراث والحداثة في المواجهة

تقول بعض الروايات الشعبيَّة أن هاشم بن عبد مناف (الجد الأكبر للنبي محمد) وعبد شمس بن عبد مناف كانا توأمان ملتصقان حيث كانت ساق هاشم متصلة برأس عبد شمس، وقيل إنهم جاهدوا في بطنهم كل واحد منهم يسعى إلى التفوق على الآخر ويُقال أن هاشم ولد بإحدى أصابع قدمه في جبين الأخ التوأم الأصغر عبد شمس، تقول الأسطورة أن والدهم عبد مناف بن قصي فصل أبناءه الملتصقين بالسيف وأن بعض الكهنة اعتقدوا أن الدماء التي سالت بينهم تعني حروباً بين ذريتهم.

وفي العصور الحديثة، لم ينقطع الوباء عن الأرض، لكنه أصبح علما مستقلا وارتبط بالحداثة ونشأة مؤسسات الدولة الحديثة، ويرى السفر في زمن الأوبئة بعض المؤلفين والمؤرخين أن هذا الارتباط لم يكن بريئا، إذ ارتبط بالتوظيف السياسي والاقتصادي في زمن الاستعمار الأوروبي للعالم، كما تشرح الكتب التالية:

Report this page